نزهة في روضة ذكر

قال صلى الله عليه وسلم :


( يقول الله انا مع عبدي ما تحركت شفاه بذكري وان ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي

وان ذكرني في ملا ذكرته في ملا خير منه )

●°°

قيل للشعبي رحمه الله :

من أين لك هذا العلم كله ؟ قال : بنفي الاعتماد ، والسير في البلاد ، وصبر كصبر الجماد ، وبكور كبكور الغراب .

●°°

" كل شيء معلق بمشيئة الله فإنه مقرون بالحكمة ؛ لأن الله عز وجل لا يشاء مشيئة مجردة ،
بل مشيئته تابعة لحكمته ، ودليل ذلك قوله تعالى :
( وما تشاءون إلا أن يشاء الله إن الله كان عليما حكيما ) ..
فقوله تعالى : ( إن الله كان عليما حكيما )
يدل على أن مشيئته مقرونة بالعلم والحكمة . "


الشيخ ابن عثيمين رحمه الله

لاهنت ياغالي

اشكرك على الموضوع المميز والجميل


وووووووودي وتقديري

ايها الناس احذرواالتسويف فاتي سمعت

بعض الصالحين يقول : نحن لانريد ان

نموت حتى نتوب ثم لا نتوب حتى نموت ..

الحسن البصري ..

قال الإمام الشافعي : … ...….


جسمي على البرد لا يقوى ..
ولا علـى شـدة الحـرارهـ ..

فكيـف يقـوى على حمـيم ..
وقودهـا الناس و الحجـارهـ ؟! ..

قال ابن القيم - رحمه الله -

ليس للعابدين مستراح ، إلا تحت شجرةِ طوبى ، ولا للمحبين قرار ، إلا يوم المزيد !

فمثّل لنفسك (الإستراحة) تحت شجرةِ طوبى ، يَهُنْ عليكَ النُصُب ،

وَ (تذكّر) يومَ المزيد ، يَهُنْ عليك ما تتحمله مِن أجلِه !

قآل بعض السلف
" أدخر رآحتك لقبرك ,
وقلل من لهوك ونومك ,
فإن من ورآئك نومه ..
صبحهآ يوم القيآمه "

من أخلاق المؤمنين . .

يقول أبو هريرة - رضي الله عنه - :
« المؤمن مرآة أخيه إذا رأى فيه عيباً أصلحه »

مآ أجمل هذا التعبير من أبي هريرة - رضي الله عنه -
في بيآن واجب المؤمنين فيما بينهم من التناصح والتذكير والإصلاح ..

فالمؤمن حريص كل الحرص على إصلاح حال أخيه ،
إذا رأى منه التقصير والإهمال ، دون تجريح أو نشر للعيب ..

وبذلك يرتقي المجتمع الإيماني بتكاتفه وتعاونه في الخير ليصبح :
( كالجسد الواحد ) و ( كالبنيان يشد بعضه بعضاً )

قال ابن القيم رحمه الله تعالى :

سبحان الله ؛ في النفس كبر إبليس ، وحسد قابيل ، وعتو عاد ، وطغيان ثمود ، وجرأة نمرود ، واستطالة فرعون ، وبغي قارون ، وقحة هامان . ..