|
الموقع الرسمي لقبائل بني منبه شهران العريضة |
|
www.bnymnbh.com |
20-01-12, 01:55 AM
#481
آلشيخ آحمد بن حنبل
20-01-12, 01:55 AM
#482
حِفْظَاً ..وتِلَآوةً ..وَسَمَآعَاً..وتَدَبُرَاً..
فَـ انّهُ أعْظَمُ عِلَآج لِـ طَرْدِ الحُزْنِ والهَمْ ,,,
[ عَآئِضْ القَرَنِي ..]
20-01-12, 01:56 AM
#483
عَنْ أبِي هُرَيْرَة عَنْ النَبِيْ _ صَلَى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَمْ _
(انّ لِـ أهْلِ ذِكْر الله تَعَآلَى أربَعَا ..تَنْزِلُ عليْهِمُ السكِينَة..وتَغْشَآهُم الرحْمَة ..وتَحِف بِهِمْ الملَائِكَة
وَيَذكُرهُمْ الربّ فِيمَنْ عِنْدَهْ ..)
20-01-12, 01:56 AM
#484
يُعَادِل الْمَسَافَة بَيْن الْجَنَّة وَالْنَّار!
د/ سليمآن آلعودة
20-01-12, 01:57 AM
#485
حَسَن الْأَخْلاق (وَمَن يَتَصَبَّر يُصَبِّرْه الْلَّه) وَمَن لُغَتِهِم تَعْرِفُوْنَهُم.
د/ سليمآن آلعودة
20-01-12, 01:57 AM
#486
سِوَى فَاطِمَة رَضِي الْلَّه عَنْهَا أُم سِّيّدّي شَبَاب أَهْل الْجَنَّة،
وَكَتَب الْلَّه لَهُم الْمَجْد وَالِانْتِشَار وَالْخُلُود
وَهَذَا مِن (الْكَوْثَر) وَهُو الْخَيْر الْكَثِيْر،
أَمَّا شانؤُه فَلَهُم أَوْلَاد ذُكُوْر كَثِيْر (وَجَعَلْت لَه مَالْا مَّمْدُودَا وَبَنِيْن شُهُوْدا)
وَلَم يَبْق لَهُم ذِكْر إِلَا مَن أَسْلَم.
د/ سليمآن آلعودة
20-01-12, 01:58 AM
#487
فَإِن أَلَحَّت نَفْسَك فَأَجَلَهَا وَسَوف وَأَخَّر فَرُبَّمَا حِيْل بَيْنَك وَبَيْنَهَا و(فِي سَلَّة الْسَّيْف فَرَّج).
د/ سليمآن آلعودة
20-01-12, 01:58 AM
#488
وَالَّذِي خَلَق فَسَوَّى. وَالْوَهْم تَدْمِيْر لِلَّذَّات، وَتُسَلِّط لَقَوِى سَلْبِيَّة عَلَيْهَا، تُنْهِكُهَا...
د/ سليمآن آلعودة
20-01-12, 01:59 AM
#489
تُكْتَشَف وَتَتَعَرَّف وَتُبْدِع (وَتِلْك الْأَمْثَال نَضْرِبُهَا لِلْنَّاس وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُوْن)
وَلَعَل مَن إِهْدَار الْعَقْل أَن يُظَن أَنَّه خَلَق لِلْحُفْظ وَالاسْتِظْهَار وَالْتَرْدِيْد فَحَسْب،
دُوْن أَن يُضِيْف وَيُحَلِّل وَيَتَأَمَّل وَيُفَك الْرُّمُوْز، أَو أَن يُسَيْطِر الْجَزَع وَالْخَوْف وَالتَّرَدُّد عَلَى الْمَرْء؛
فَيَحْرِمُه لَذَّة مُشَاهَدَة الْجَدِيْد واقْتِبَاسِه.
د/ سليمآن آلعودة
20-01-12, 01:59 AM
#490
أي دعوة تريد أن تستقيم إلى الله فعليها أن تدلف من باب الإستقامة وبابها المحراب ..
قال تعالى : { ومن الليل فاسجد له وسبحه ليلاطويلا } الإنسان 26 ..
" هذا هو الزاد حيث يلتقي العبد بربه في خلوة ونجاء وفي تطلع وأنس ،
تفيض منه الراحة على التعب، وتفيض منه القوة على الضعف والقلة،
وحيث تنفض الروح عنها ضغائر المشاعر والشواغل،
وترى عظمة التكليف وضخامة الامانة ،
فتستصغر مالاقت وما تلاقي من اشواك الطريق،
هذا هو الزاد الحقيقي الصالح لهذه الرحلة المضنية في ذلك الطريق الشائك ،
وهذا هو زاد أصحاب الدعوة إلى الله في كل ارض وفي كل جبل ،
إنها حقيقة كبرى لابد أن يدركها ويعيش فيها روادهذاالطريق "
ضوابط المشاركة