سأكتبك حروف لم تلدها الأبجدية بعد ..!!

	ما فعلناه لأنفسنا سيموت معنا وما فعلناه للآخرين سيبقى خالداً

	اللهَ خ‘ـلق | للضيقُ بَـآبُ وللفَرجَ مليَونَ بابَ .............. يَنزَل « بَلآءهُ» لَوُ يشاءُ ولوَ يشَاءَ بيرفَعه مَايڪتبُ لمَؤمنَ ( ضَرر ) الا وَلهُ اجَرُ وثوابَ ............... يَاشيخ ربَڪ مَا يَـضرُ المَؤمنَ الا يَنفعه ’، : :

	يابوي لايلحقـــك شـــك ولا ريــب ......انفض هجوسك وارفع الراس عالي أنا شبابك لاغزى راسك الشيـــب ....... وانـا عضيـدك لــوتـجــور اللـيالـي إي والله ابشر ياراعي الطيب بطيب ...... والله لســدك لــو يضيـــق المجالي

	المقدرة ممكن أن توصلك إلى القمة, لكن الأخلاق وحدها تبقيك هناك !! وردة / لكل من يعانق صفحاتي : :

	المُخيف : أن يمتدحكَ الجَميع بينمَا تسقط أنت من عين نفسكَ ! المُميت : أن تتنازل عَن أحلامكَ .. حلم .. حلم ، تحت سطوَة يد الوَاقع ! المُؤلم : أن تظل وافي لـ طيف خائن بينما يفي لكَ غيرك بشكل مرعب ! المُحبِط : أن تعُود لنقطة الصفر دائمًا بعد أن تقطع شوطًا طويلاً بمشاعركَ تجاههُم ! المُفزِع : أن تكتشف تحوّلكَ إلى نسخة طبق الأصل ممن تكره ! اما مايقتلك ~ / فـ هُوَ أن تبقَى حائر مابين قلبكَ وعقلكَ إلى أن يمرّ العُمر .. لا عقلكَ يُقنعك ولا القلب يُنصفكَ ! : :

	هنآك من.. : يرتبط بهم رقم (1) في أعمآقنآ . . وهنآك من يذكروننآ بـالـ(0) فـ الوآحد عدد تفرد و تميز متميز وحده ويُحدث فرق مع غيره .. و الصفر وحده لا شيء و مع الاخرين : يسارا لا شيء و يمين ماهو الا زياآاآدة عدد..! : :

	تُشبهُنِي.. إستقآمَة الألف و إنحنآئة الـ ي ـآء ...أحيآناً : :

	أمشيْ " غِريبْ " وَدآخليّ ألِفْ دولِة ! . . . وَ أطِآلعْ الدنِيآ بـ/نِظرآتْ مّذهِوْل شِفتْ أبسَطْ [ آحِلـاميّ ] تِموتْ بـ/سِهوْلة . . . وَ الصِمتْ . . . . عنّ خِوفْ الحِڪيْ ڪان ّمسئِؤلْ ! : :

	حكمة خلها بمخك : الجروح تروح و ترجع و كلّ عين لابد تدمع و الزمن قسمه و نصيب مثل ما يعطيك .. يوجع أحدٍ تحبّه و ما يحبّك ، و أحدٍ يحبّك و يتولّع أحدٍ يحبّك و ما تحبّه ، و أحدٍ تحبّه و يتدلّع و الحياة أخذ و عطا ، و مثل ما تاخذ بتدفع و الكلام كلمه و جواب ،و مثل ما تتكلّم اسمع أمس ولّى و صار ماضي و كلّ ماضي صعب يرجع كلمه وخلها وسط بالك مُو أيّ ذهب تلقاه يلمع •.• لا ترفع الرآس وتقوول البشر تحتي ! ماتحتك الا التراب اللي له بترجع : :

	لآ تنتظر من فاقد الشيْ يعطيه عُمر العزآ ما شآلته " صالة أفرآح " ! : :