|
الموقع الرسمي لقبائل بني منبه شهران العريضة |
|
www.bnymnbh.com |
SMS ~
اوسمتي
وَ عفويةً في التعبير عنْ مشاعرنا لــِ أنفسنا
وَ لمنْ حولنا وَ لمن نعرف وَ لمن لا نعرف !
فَ التعبير عنْ المشاعر ليسَ بوحاً بِـ أسرارٍ نوويّة !
د. سلمان العودة
20-01-12, 03:08 AM
#2
تناجي فيها ربك وتملأ كيانك انساً بالله ،
لتخرج بعد ذلك بفيض عظيم من المشاعر المحلقه الدافعه لكل خير ،
وسيبدو الكون بمن فيه كعرس بهيج
*د. خالد المنيف
20-01-12, 03:09 AM
#3
شد الرحال إلى بيت الكبير المتعال، وأسلم لله جل وعلا قلبه ،
ورفع لله جل وعلا كفه، وذرف لله جل وعلا دمعته ، وخشع لله قلبه،
هنالك تُمح خطاياه وتُزال.
*الشيخ صالح المغامسي
20-01-12, 03:09 AM
#4
و من أراد الآخرة فعليه بالقرآن
و من أرادهما معاً فعليه بالقرآن.
*الإمام الشافعي
20-01-12, 03:11 AM
#5
ما اقترن العزم الصحيح بأدب التوكل على من بيده ملكوت كل شي إلا كانت عاقبته نجاحا ورشدا قال تعالى
"فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين" .
20-01-12, 03:11 AM
#6
الرائع / سلمان العوده
20-01-12, 03:12 AM
#7
الشيخ : صالح المغامسي .
20-01-12, 03:13 AM
#8
ثم إن هاهنا كلمة شاعت أخيرًا عند كثير من الناس وهي قولهم " الحمدلله الذي لايُحمد على مكروهـ سواه" هذا حمد ناقص لأن قولك على مكروه سواه تعبير يدل على قلة الصبر أو على الأقل على عدم كمال الصبر ، وأنك كاره لهذا الشيء ولاينبغي للإنسان أن يعبر هدا التعبير ، بل ينبغي له أن يعبر بما كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعبر به فيقول : " الحمدلله على كل حال " .
*الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - عند شرحه لمعنى الحمد
20-01-12, 03:14 AM
#9
إن الله تعالى جعل لكم الولاية في هذه الآية وحملكم المسؤولية فأمركم أن تقوا أنفسكم وأهليكم تلك النار المزعجة، لم يأمركم أن تقوا أنفسكم فحسب ، بل أنفسكم وأهليكم، وإنك لتعجب أن هؤلاء المضيعين لأمر الله في حق أولادهم وأهليهم لو أصابت نار الدنيا طرفا من ولده أو كادت لسعى بكل ما يستطيع لدفعها وهرع إلى كل طبيب للشفاء من حرقها واما نار الآخرة فلا يحاول أن يخلص أولاده وأهله منها ، لا أدري أهو في شك من ذلك؟ أم هو متهاون؟ أم هو مستكبر؟
نسال الله للجميع الهداية
*الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -
20-01-12, 03:14 AM
#10
إذ خشية الجوارح بإمكان كل إنسان أن يقوم بها حتى في بيته ، فكل إنسان يستطيع أن يقوم يصلي ولا يتحرك ، لكن القلب غافل فهي الأصل ، وهي التي تجب أن يراقبها الإنسان ويحرص عليها حرصا تاما .
*الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -
ضوابط المشاركة