عرض مشاركة واحدة
قديم 21-04-11, 04:46 AM   #3
حَيثُ اَجِدُ إِحتِرَامِي وتَقدِيِرِي


الصورة الرمزية ابو عامر
ابو عامر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 24
 تاريخ التسجيل :  2011 Apr
 أخر زيارة : 24-01-20 (04:58 PM)
 المشاركات : 4,865 [ + ]
 التقييم :  18
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
قريب من تلك القلوب وبعيد من تلك القلوب .. فهل يا ترى ستجتمع ؟؟؟
لوني المفضل : Brown

اوسمتي

افتراضي رد: نداء هام للجميع



بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم ..
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه ..
اسْعَد الْلَّه ايّامِكُم بِالْخَيْر وَالْنُّوْر وَالْمَسَرَّات ..
نُبَارِك لِلْجَمِيْع افْتِتَاح الْمُنْتَدَى الْرَّسْمِي لْقَبَائِل بَنِي مُنَبِّه شَهْرَان الْعْرِيصَة الْمُبَارَك ..
وَالْلَّه أَسْأَل ان يَجْعَلُه خَيْرا لِأَهْل وَقَبَائِل بَنِي مُنَبِّه وَان يَجْعَلْه حُجَّة لَنَا لَا عَلَيْنَا ..
وَأَشْكُر مَن الْأَعْمَاق مِن سَاهَم فِي افْتِتَاحُه وَهُو الْوَالِد / الْأُسْتَاذ مُحَمَّد بْن مُسَلِّي الْمَنْبِهِي الْشَهْرَانِي ..
وَمَن عَاوَنَه وَمَن كَان وَشُد عَلَى مأَزُرِقِه لِيَرْتَقِي هَذِه الْخُطْوَة الْمُبَارَكَة النَّيِّرَة .
وَصِيَّتِي لَكُم كَإِبْن وَأَخ وَصِدِّيْق ..
أَوَّلَا /
يَقُوْل الْلَّه وَجَل( أَفَمَن أَسَّس بُنْيَانَه عَلَى تَقْوَى مِن الْلَّه وَرِضْوَان خَيْر أَم مَّن أَسَّس بُنْيَانَه عَلَى شَفَا جُرُف هَار فَانْهَار بِه فِي نَار جَهَنَّم وَاللَّه لَا يَهْدِي الْقَوْم الْظَّالِمِيْن ( 109 ) لَا يَزَال بُنْيَانُهُم الَّذِي بَنَوْا رِيَبَة فِي قُلُوْبِهِم إِلَا أَن تَقَطَّع قُلُوْبُهُم وَاللَّه عَلِيِّم حَكِيْم ( 110 ) )
فَهَذِه الْآَيَة نَجْعَلُهَا مِقْيَاس لَنَا فِي حَيَاتِنَا وَمِنْهَاجُنَا . فَقَد نَزَلَت فِي بِنَاء الْمَسْجِد تَقْوَى مِن الْلَّه وَالْآخَر مَسْجِد لِلْتَّفْرِقَة بَيْن الْمُسْلِمِيْن فَاللَّه أَسْأَل ان يَجْعَل هَذَا الْبُنْيَان عَلَى تَقْوَى وَرِضَى مِن الْلَّه عَز وَجَل .
ثَانِيا /
يَقُوْل الْلَّه عَز وَجَل (( وَلْتَكُن مِنْكُم امِّه يَّامُرُوْن بِالْمَعْرُوْف وَيَنْهَوْن عَن الْمُنْكَر))
أُخْوَانِي الْكِرَام يَجِب عَلَيْنَا ان نَكُوْن أَعْضَاء فَعَالِيْن فِي الْحَيَاه وَخَاصَّة فِي مُجْتَمَعِنَا الّتِقَنِّي
وَان نُرْشِد الْاخِرِين ونَهْدِيم الَي طَرِيْق الرُّشْد وَتَنْوِير قُلُوْبِهِم وَالَّا سَيَحْصُل فِيْنَا كَمَا حَصَل فِي تِلْك الْقَرْيَه
الَّتِي اتُهَا الْعَذَاب وَفِيْهَا رَجُل صَالِح فَقَال الْلَّه عَزَّوَجَل ابْدَءُو فِيْه لِانَّه لَم يَامُر بِالْمَعْرُوْف
لَم يُنْهِي عَن الْمُنْكَر اخْوَانِي يَجِب ان نَبْنِي امِّه نَظِيِفَه خَالَيَه مِن الْشَّوَائِب
أَسْأَل الْلَّه الْعَلِي الْقَدِير أَن يَسْتَعَمِّلْنا وَانْتُم فِي الْخَيْر وَلِلْخَيْر وَلِنُوَر الْرَّب الْكَرِيْم ..

ثَالِثا /
يُوْجَد مِن أَبْنَاء الْقَبِيْلَة طَلَبَة عِلْم وَمَشَائِخ فُضَلَاء فَمَن الْوَاجِب أَن نَلْتَف حَوْلَهُم وَيَكُوْنُوْن داعَمِين لَنَا وَلَو بِكَلِمَة طَيِّبَة وَمَن اسَّس أَهْل الْخَيْر الْمَعْرُوْفِيْن الْشَّيْخ (( مُسَلَّم بْن عَائِض الْشَهْرَانِي )) وَأَخُوْه الْشَّيْخ (( ظَافِر بْن عَائِض الْشَهْرَانِي )) وَطَلَبَة الْعِلْم وَالْدُّعَاة الْمَعْرُوْفِيْن الَّذِيْن هُم سَبْقا لِلْخَيْرَات . وَهُم يَتَوَاجَدُوْن فِي مَكْتَب تَنْسَيْق الْدَّعْوَة جَنُوْب بِيْشَة بِجَانِب قَصْر لَيْلَتَي للإِحْتِفَالَات .
فُوْجَّة نَظَرِي أَن تُقَام لَهُم دَعْوَة أَن يَشْتَرِكُوْا مَعَنَا وَأَن يَدَعِمُوْنا وَلَو بِالْكَلَام الْطَّيِّب وَالتَّذْكِيْر أَقُل شَيْء بِالمُحَاضَرَات وَالْنَّدَوَات الْخَيْرِيَّة الَّتِي تُقَام فِي جَنُوْب بِيْشَة بِالْأَخ وَالْأَحْرَى الَّتِي هِي قُطَّاع قَبَائِل بَنِي مُنَبِّه .

رَابِعا /
الْعَدْل . أَتَمَنَّى أَن يَكُوْن مَنَاهِجِنَّا وَدُّسْتورَنا .

خَامِسَا /
يَجِب أَن يَفْعَل هَذَا الْمُنْتَدَى بِقُوَّة هَائِلَة .

سَادِسا / سَيَكُوْن هُنَاك مَن يُحَارب هَذَا الْمُنْتَدَى وَيَسْعَى لِلْتَّفْرِقَة وَأَسْأَل الْلَّه أَن لَا تُوْجَد هَذِه الْعَيَّنَات بَيْنَنَا وَالَّذِي اقُوْلُه لَابُد ان نَمْلِك جَمِيْعا الْحِكْمَة فِي اتِّخَاذ الْقَرَارَات وَأَن لَا يَحْكُم عَلَى كُل شَخْص بِمَا تُفَكِّر ..


آَخْيْرَا /
الْوَصَايَا تَتَالَى وَالَّذِي فِي الْقَلْب أَكْثَر ..
لَكِن لَا أَقُوْل إِلَّا أَن سَأَكُوْن مَعَكُم عَلَى خَيْر فِي هَذَا الِصَرْح الْشَّامِخ وَهَذِه الْخُطْوَة الْمُبَارَكَة .
وَمُتَفَائِل تَمَام الْتَفَائُل أَن هَذَا الْمُنْتَدَى سَيَنْجَح بِإِذْن الْلَّه .
أَسْأَل الْلَّه أَن يُبَارِك فِي جُهُوُدَكُم وَيَكْتُب أُجُوْرَكُم وَأَن يُصْلِح قَلْبِي وَقُلُوْبِكُم لِلْخَيْر ..

مُحِبِّكُم / مُتَفَائِل الْشَهْرَانِي


 
مواضيع : ابو عامر



رد مع اقتباس