المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : Taxi


صرخة أنثى
24-06-11, 02:00 AM
TAXI





حلوووووووووووووووة





الهروب نص المرجلة




في أحد الليالي قرر أربعة شباب أن يركبوا تاكـسـي ولا يدفعوا الأجرة، واتفقوا أن ينزلوا من التا**ي في وقت واحد ويهربوا. وبالفعل أوقفوا أول تاكـسـي .. وركبوا فيه وراحوا مشوارهم ..




أول ما وقف التاكـسـي فتحوا الأبواب بسرعة ونزلوا وهات يا هرب وركض، وأرجلهم تسابق الريح.




وجدوا أمامهم بناية لساتها مبنية جديد ومش مسكونة ... فدخلوا فيها وكانت مظلمة لأن الدنيا ليل ، وطلعوا الدرج ركض إلى الطابق الأول ثم الثاني ثم الثالث حتى وصلوا الطابق الأخير .. حيث وقفوا في الظلام يلهثون من التعب.




فجأة قال أحدهم : يا ترى ايش صار بسواق التاكــسـي ؟؟؟






جاوبه واحد
كان واقف معهم في الظلام : أنا راعي التاكـسـي ..


بس قولوا لي ايش القصة ؟


ليش هربتوا ؟


خوفتوني !!!


http://www.r-shog.net/vb/images/smilies/x14x.gifhttp://www.r-shog.net/vb/images/smilies/x14x.gif

ابو مهند
24-06-11, 01:50 PM
هههههههههههههههههههههه
الله يسعدك
دمتي بود

صرخة أنثى
24-06-11, 02:03 PM
ابو مهند
اشكرك على التواجد ومرورك بمتصفحي
دمت بود

عبدالله التوبي
24-06-11, 04:17 PM
من جد الشعب كله هااارب

يسلمووو على الطرح الفكاهي الجميل

وودي وتقديري

المستشار
25-06-11, 01:19 PM
هههههههههههههههه أضحك الله سنك , شكرا

صرخة أنثى
25-06-11, 04:07 PM
عبدالله التوبي
المستشار
اشكركم على التواجد ومروركم بمتصفحي
دمتم بود

مطنــوخــه
25-06-11, 04:13 PM
هههههههههههههههههههههههههههههههههه انحش

عني لو بهرب عن احد شوي الاقيه يمي

في تيه تلقفها تاك انجلط يمه >> الي بقي لي عرق واحد ماسك قلبي

صرخة أنثى
25-06-11, 04:31 PM
مطنوخه
اشكرك على التواجد ومرورك بمتصفحي
دمت بود

الواهبي
29-06-11, 02:16 PM
أسعد الله قلبك
دمتي لنا

عبدالله المنبهي
09-07-11, 11:10 PM
نشكرك ابداااع وعطاء متواصل


ووطرح مميز وجميل

ودي واحترامي

صقر بني منبه
09-07-11, 11:44 PM
لاهنت الله يعطيك العافيه
تقبل مروري واحترامي

صرخة أنثى
20-07-11, 12:23 AM
الواهبي
عبدالله المنبهي
صقر بني منبه
اشكركم على التواجد ومروركم بمتصفحي
دمتم بود

أبو عادل
14-08-11, 12:36 AM
ههههههههههههههههههههههه

و الله راع التكسي ما يلام

صرخة أنثى
14-08-11, 01:35 AM
ابو عادل
اشكرك على التواجد ومرورك بمتصفحي
دمت بود